Help for you, your ministry, and more.
Looking for a job with the PCUSA? Click here to see a list of opportunities open now!
Use this space to add more details about your site, a customer quote, or to talk about important news.
For the application, click here
For more information on the grant, click here
Need financial support for your ministry, education, or service work? Click here to see financial aid opportunities!
Are you a new worshipping community or church and in need of Health Insurance support? Click here for the application to fill out and email to the address listed on the form.
Interested in resources to help with your student loans? Click here to see how you could potentially be eligible for student loan forgiveness with your ministry work.
Have immigration questions, or need support? Click here for helpful immigration resources!
وَالآنَ هكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ، خَالِقُكَ يَا يَعْقُوبُ وَجَابِلُكَ يَا إِسْرَائِيلُ: «لاَ تَخَفْ لأَنِّي فَدَيْتُكَ. دَعَوْتُكَ بِاسْمِكَ. أَنْتَ لِي. (إشعياء ٤٣: ١)
يقول هنا : "لا تخف يا إسرائيل" لما كنت يعقوب أنا كنت معك، وأنت الآن إسرائيل أنا أيضاً معك. بمعنى أنه وأنت في أضعف ًحالاتك أو في أحسنها أنا معك. انا هو خالقك لكن ليس هذا فقط، أنا جبلتك يعني خلقتك على صورتي. وهو مازال يعمل و يشكل ويجدد في أوانينا نحن الذين آمنا به لكي يصنعنا وعاء آخر يليق بشخصه القدوس.
نعم يا إسرائيل، أنا قد خلقتك وجبلتك ، وأيضاً فديتك. فديتك في الماضي عندما خلصتك من كل الأعداء المحيطين بك.
والآن وقد كلمنا هذه الأيام الأخيرة في ابنه. فقد فدانا واشترانا بدمه الثمين. وأيضا خصصنا له وهو يعرفنا بأسماء (انت لي) كما قال الكتاب في يوحنا ١٠ ("٢ وَأَمَّا الَّذِي يَدْخُلُ مِنَ الْبَابِ فَهُوَ رَاعِي الْخِرَافِ. ٣ لِهذَا يَفْتَحُ الْبَوَّابُ، وَالْخِرَافُ تَسْمَعُ صَوْتَهُ، فَيَدْعُو خِرَافَهُ الْخَاصَّةَ بِأَسْمَاءٍ وَيُخْرِجُهَا. (يوحنا ١٠: ٢، ٣)
عدد ٢، ٥ يقول "أنا معك" لاتخف، انا جعلتك تعبر في النهر كما في اليابسة (عبور نهر الأردن). الذي يعد هنا ليس إنسان، هو الله. ونحن نعلم أنه هو هو أمس واليوم وإلى الأبد. إن الذي وعد هو أمين وهو قادر أن يحفظ كنيسته وأبواب الجحيم لن تقوّي عليها. فقط هذا يحتاج منا كعروس المسيح ان تكون لنا الركب الساجدة أمامه، وأن نأكل كلامه كل يوم فنحيا به، ونستطيع به ان نقاوم ابليس فيهرب منا.
١٨ «لاَ تَذْكُرُوا الأَوَّلِيَّاتِ، وَالْقَدِيمَاتُ لاَ تَتَأَمَّلُوا بِهَا. ١٩ هأَنَذَا صَانِعٌ أَمْرًا جَدِيدًا. الآنَ يَنْبُتُ. أَلاَ تَعْرِفُونَهُ؟ أَجْعَلُ فِي الْبَرِّيَّةِ طَرِيقًا، فِي الْقَفْرِ أَنْهَارًا. (إشعياء ٤٣: ١٨، ١٩)
لماذا لا يذكرون الأوليات والقديمات؟ أليست هي أعمالاً عظيمة تشهد بفضله عليهم؟ نعم، إنه هوالذي عبر بهم البحر الأحمر وفي نفس الوقت أهلك المصريين الذين طاردوهم. وطرد الأعداء من أمامهم وزرعهم في الأرض التي أراد لهم أن يمتلكوا. إذ سيجعل طريقا في الصحراء ليرجع شعبه من السبي. في الأرض المجددة، لكنه سيعمل ماهو أعظم!
كَمَا اخْتَارَنَا فِيهِ قَبْلَ تَأْسِيسِ الْعَالَمِ، لِنَكُونَ قِدِّيسِينَ وَبِلاَ لَوْمٍ قُدَّامَهُ فِي الْمَحَبَّةِ، (أفسس ١: ٤)
اختارنا فيه قبل تأسيس العالم ليبين فينا عظمة نعمته. فقد جاء إلى العالم ليخلص الخطاة الذين أولهم أنا. ليساعدنا الرب ان نختاره هو الأول وقبل كل شيء، لأنه هو الطريق والحق والحياة. امين



© 2021 NMEPC