Meet Our Leadership Team

Moderator: Elder Sobhy Sadak

صبحي القس صداق قلته

I was born in Maghagha, Minya Governorate, and graduated from the Faculty of Engineering at Minya University in 1980. I immigrated to the United States in 1985 and continue to work in an engineering consulting office in New York.

In 2019, I enrolled at New York University Theological Seminary (NYTS) and completed my studies in 2021.

I have served as an active elder in Brooklyn, New York, since 1997, and was ordained as an elder in the Presbyterian Church America (PCUSA) in 2018. In 2022, I received my CRE commission and currently lead the MENA Evangelical Church in Brooklyn, New York.

Vice Moderator: Rev. Maher Makar

من مواليد القاهرة - مصر ، تخرج من كلية زراعة القاهرة ولم يعمل بالزراعة ولكنه تفرغ للخدمة الكنسية في اللجنة العامة لشباب ثانوي التابعة لسنودس النيل الانجيلي وفي هذه الفترة حصل على بكالوريس اللاهوت من كلية اللاهوت الانجيلية واستمر في خدمته العلمانية بالرغم من دراسته اللاهوت ، وخدم لمدة عام في سنودس سوريا ولبنان ثم كمتفرغ لخدمة الشباب في الكنيسة الانجيلية بمصر الجديدة لمده ثلاث سنوات ثم عمل بدار الكتاب المقدس لمده ١٥ عام وفي اثناء هذه الفترة حصل على ماجستير ادارة الاعمال من جامعة عين شمس بالقاهرة ، وايضا في نهاية فترة عمله في الدار صمم وانشأ مشروع عالم الكتاب المقدس . وبعدها تفرغ للخدمة الرعوية في كنيسة باسادينا الانجيلية في لوس أنجليوس كاليفورنيا من ٢٠١٠ ومستمر بها حتى الان وأثناء هذه الفترة حصل على ماجستير القيادة والادارة من كلية اللاهوت بالقاهرة

- ماهر مقار ، متزوج من السيدة سوزي عماد رمزي ولديه ابنان نادر وشادي وايضا لديه حفيدين

Treasurer: Rev. Amgad Megally

أمجد مجلي نشأت في مدينة المنصورة في مصر . تخرجت من كلية الزراعة عام ١٩٩٢ و عملت كمهندس زراعي لمدة ١٠ سنوات حتى التحقت بكلية اللاهوت من عام ٢٠٠٤ وحتى ٢٠٠٨ . هاجرت مع الاسرة للولايات المتحدة عام ٢٠٠٨ و في عام ٢٠١٠ بدأنا الخدمة مع الكنيسة العربية في كانساس . أعمل  

بجانب خدمة المجتمع العربي مع زوجتي أميرة و أبناءنا أندرو و آنا  Chaplain ك

Secretary: Dr. Iman Karras

I Was born in El Minia, Egypt. I lived in Alexandria before I came to the United States in 1998 where I was working  as a medical doctor.  

I currently live in San Diego, California. I’m an active member in Rancho Bernardo Community Presbyterian Church in San Diego and I have worked there as an Arabic Ministry Coordinator since 2008.

I was working at CVS Pharmacy for thirteen years.

I’m a wife and a mom. I’m married to Elwy Karras and I’m the mother of Steven Karras. He just got married!

I’m blessed to be part of the Caucus Committee.

Member: Deacon Thair Al-Banna

ثائر البناء مواليد ١٩٥٨ متزوج

•⁠  ⁠نشأت في مدينة كركوك/ العراق .

•⁠  ⁠سنة ١٩٧٩ تخرجت من معهد النفط / كركوك ..

وعملت كأستاذ معيد في المعهد ..

•⁠  ⁠سنة ١٩٩٩ احلت على التقاعد بطلب شخصي لتدني الرواتب أنذاك.

•⁠  ⁠سنة ٢٠٠١ التحقت بدورة اللاهوت بالكنيسة الانجيلية المشيخية . واستمريت بالخدمه هناك في خدمة الشباب . وكتابة النصوص المسرحيه الهادفه لطلاب مدارس الأحد..

•⁠  ⁠سنة ٢٠١٣ هاجرت إلى أمريكا كاليفورنيا. والتحقت بالخدمه في الكنيسة المشيخية العربية في رانشو برناردو سان دييجو.

• ٢٠٢٥ رسمت رسميا شماسا والتحقت بلجان فريق الشمامسة العربية والامريكيه⁠

Member: Rev. Dr. Onsy Anis


الدكتور القس أنسي أنيس يونان أبوسليمان بكاليفورنيا – مؤسس ومدير هيئة  TEAM Ministries

TEAM = Training and Educational Arabic Media

زوج السيدة لوسي رشدي مرجان ميخائيل ووالد رامي أنسي يونان زوج دينا أشرف بالإمارات ورفيق أنسي أبوسليمان زوج منيرة أبو سليمان بكاليفورنيا

حاصل على بكالوريوس الطب والجراحة وماچيستير في اللاهوت وماچيستير في التربية المسيحية ودكتوراه في التربية المسيحية والميديا

عمل كطبيب وكمتفرغ لشباب جامعة في سينودس النيل الإنجيلي وكمعيد ثم محاضر زائر للتربية المسيحية في كلية اللاهوت الإنجيلية بالقاهرة وكمدير برامج رابطة الكنائس الإنجيلية في الشرق الأوسط وفي رعاية كنائس الإبراهيمية بالإسكندرية - مصر والكويت بالكويت وأبو ظبي بالإمارات وساوث جيرسي بأمريكا

وخدم في مجالات مدارس الأحد والشباب والأسرة والمشورة وقيادة المؤتمرات المحلية والدولية والتدريب وإعداد وتقديم البرامج الإذاعية والتليفزيونية المسيحية

 

Member: Rev. Eshak

هأنذا صانع امرا جديداً

وَالآنَ هكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ، خَالِقُكَ يَا يَعْقُوبُ وَجَابِلُكَ يَا إِسْرَائِيلُ: «لاَ تَخَفْ لأَنِّي فَدَيْتُكَ. دَعَوْتُكَ بِاسْمِكَ. أَنْتَ لِي. (إشعياء ٤٣: ١)

يقول هنا : "لا تخف يا إسرائيل"  لما كنت يعقوب أنا كنت معك، وأنت الآن إسرائيل أنا أيضاً معك. بمعنى أنه وأنت في أضعف ًحالاتك أو في  أحسنها أنا معك. انا هو خالقك لكن ليس هذا فقط، أنا جبلتك يعني خلقتك على صورتي.  وهو مازال يعمل و يشكل ويجدد في أوانينا نحن الذين آمنا به لكي يصنعنا وعاء آخر يليق بشخصه القدوس.  

نعم يا إسرائيل،  أنا قد خلقتك وجبلتك ،  وأيضاً فديتك. فديتك في الماضي عندما خلصتك من كل الأعداء المحيطين بك.

والآن وقد كلمنا هذه الأيام الأخيرة في ابنه.  فقد فدانا واشترانا بدمه الثمين. وأيضا خصصنا  له وهو يعرفنا بأسماء (انت لي) كما قال الكتاب في يوحنا ١٠   ("٢ وَأَمَّا الَّذِي يَدْخُلُ مِنَ الْبَابِ فَهُوَ رَاعِي الْخِرَافِ. ٣ لِهذَا يَفْتَحُ الْبَوَّابُ، وَالْخِرَافُ تَسْمَعُ صَوْتَهُ، فَيَدْعُو خِرَافَهُ الْخَاصَّةَ بِأَسْمَاءٍ وَيُخْرِجُهَا. (يوحنا ١٠: ٢، ٣)

عدد ٢، ٥ يقول "أنا معك" لاتخف، انا جعلتك تعبر في النهر كما في اليابسة (عبور نهر الأردن). الذي يعد هنا ليس إنسان، هو الله.  ونحن نعلم أنه هو هو أمس واليوم وإلى الأبد. إن الذي وعد هو أمين وهو قادر أن يحفظ كنيسته وأبواب الجحيم لن تقوّي عليها. فقط هذا يحتاج منا كعروس المسيح ان تكون لنا الركب الساجدة أمامه، وأن نأكل كلامه كل يوم فنحيا به، ونستطيع به ان نقاوم ابليس فيهرب منا.

١٨ «لاَ تَذْكُرُوا الأَوَّلِيَّاتِ، وَالْقَدِيمَاتُ لاَ تَتَأَمَّلُوا بِهَا. ١٩ هأَنَذَا صَانِعٌ أَمْرًا جَدِيدًا. الآنَ يَنْبُتُ. أَلاَ تَعْرِفُونَهُ؟ أَجْعَلُ فِي الْبَرِّيَّةِ طَرِيقًا، فِي الْقَفْرِ أَنْهَارًا. (إشعياء ٤٣: ١٨، ١٩)

لماذا لا يذكرون الأوليات والقديمات؟ أليست هي أعمالاً عظيمة تشهد بفضله عليهم؟ نعم، إنه هوالذي عبر بهم البحر الأحمر وفي نفس الوقت أهلك المصريين الذين طاردوهم. وطرد الأعداء  من أمامهم وزرعهم في الأرض التي أراد لهم أن يمتلكوا. إذ سيجعل طريقا في الصحراء ليرجع شعبه من السبي. في الأرض المجددة، لكنه سيعمل ماهو أعظم!

كَمَا اخْتَارَنَا فِيهِ قَبْلَ تَأْسِيسِ الْعَالَمِ، لِنَكُونَ قِدِّيسِينَ وَبِلاَ لَوْمٍ قُدَّامَهُ فِي الْمَحَبَّةِ، (أفسس ١: ٤)

اختارنا فيه قبل تأسيس العالم ليبين فينا عظمة نعمته. فقد جاء إلى العالم ليخلص الخطاة الذين أولهم أنا. ليساعدنا الرب ان نختاره هو الأول وقبل كل شيء، لأنه هو الطريق والحق والحياة. امين

“Behold, I am doing a new thing.”

Now thus says the Lord,
your Creator, O Jacob,
and He who formed you, O Israel:
“Do not be afraid, for I have redeemed you;
I have called you by your name; you are Mine.” (Isaiah 43:1)

He says here: “Do not be afraid, O Israel.” When you were Jacob, I was with you—and now, as Israel, I am still with you. Meaning: whether in your weakest state or your best, I am with you. I am your Creator, but not only that—I formed you, meaning I created you in My image. And He is still at work, shaping and renewing us who have believed in Him, to make us into a new vessel worthy of His holy person.

Yes, O Israel, I have created you and formed you,
and I have also redeemed you.
I redeemed you in the past when I saved you from all your surrounding enemies.

And now, in these last days, He has spoken to us through His Son. He redeemed and purchased us with His precious blood. And He has claimed us as His own and knows us by name—“You are Mine”—as Scripture says in John:

“The one who enters by the gate is the shepherd of the sheep.
To him the gatekeeper opens; the sheep hear his voice,
he calls his own sheep by name and leads them out.”
(John 10:2–3)

Verse 2 of Isaiah 43 says, “I am with you. Do not fear—I caused you to pass through the river as if on dry ground” (referring to the crossing of the Jordan River). The one who promises this is not a man—it is God. And we know that He is the same yesterday, today, and forever. The one who promised is faithful and able to preserve His Church, and the gates of hell shall not prevail against it. All this requires from us, as the Bride of Christ, is that we have knees bowed before Him, that we feed on His Word daily and live by it, and through it we can resist the devil—and he will flee from us.

“Do not remember the former things,
nor consider the things of old.
Behold, I am doing a new thing!
Now it springs forth—do you not perceive it?
I will make a way in the wilderness
and rivers in the desert.”
(Isaiah 43:18–19)

Why doesn’t He want them to remember the former things or the things of old? Didn’t He do great and mighty works that testify to His favor toward them? Yes, He is the One who brought them through the Red Sea and destroyed the Egyptians who pursued them. He drove out their enemies and planted them in the land He desired them to possess.

But now He will do even greater things!

He has chosen us in Him before the foundation of the world, to show in us the riches of His grace. He came into the world to save sinners, of whom I am the foremost. Let us choose Him, for He is the Way, the Truth, and the Life.
Amen.

Facebook icon
Instagram icon
Twitter icon

© 2021 NMEPC

Intuit Mailchimp logo